في هذه المقالة وهو باحث من جامعة سان دييغو ( يوفراج أغاروال ) قد أظهرت أن ” ما يقرب من نصف تطبيقات الجوال التي تعمل على نظام التشغيل دائرة الرقابة الداخلية أبل وصول إلى معرف فريد من الأجهزة حيث انهم تحميلها. ”
بصرف النظر عن حقيقة أن جميع تطبيقات الجوال الوصول إلى البيانات الشخصية مثل عنوان الكتاب, الصور, سجلات المكالمات الهاتفية, المواقع التي تمت زيارتها وبعض أكثر المعايير التي تحدد للمستخدم بدقة متناهية, هناك قبول المخيف من قبل أي شخص يجلب هذا الواقع الخام في صدارة اهتمام الرأي العام , دون أن يدركوا أن تنتهك الحقوق الأساسية للفرد.
المعلومات المشتركة من قبل الباحث انها جزئية قليلا لأن لا يعتبر “نهج” من مقدمي منصة الذين يشاركون في البيانات “الشيكات” .
تم تشكيل النظام نفسه للدخول في كل مستخدم البيانات الخاصة , دون احترام حق الخصوصية…وهذه مشكلة.
في حين أن شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الكبيرة رؤية هذا, فقط مثل فرصة ( تعزيز البيانات الكبيرة, سحابة, ص ), استيقظت بعض المؤسسات الأوروبية نعسان جدا تصل!
المستقبل هو أبعد ما يكون عن “سحابة” بيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات …